مقالات الرأي
أخر الأخبار

الطاهر حسن التوم وعدوانية ضد القائد البرهان تفوق الجميع بقلم المسلمي الكباشي

بسم الله الرحمن الرحيم
الطاهر حسن التوم وعدوانية ضد القائد البرهان تفوق الجميع

مهنية الصحافة تتطلب الشفافية في العمل ولكن الطاهر حسن التوم وضعها بعيدة عنه واصبح يحمل ملف شخصي ضد القائد البرهان ..سخرت قناة طيبة امكانياتها وبرنامجها للأستاذ الطاهر حسن التوم حتي يبث سمومه ضد قائد السودان ومحرره الفريق اول البرهان واعادة نشر أشياء لاتفيد الوطن والقصد منها اضعاف الجيش السوداني ممثل في قائده البرهان في زمن نواجه العدوان المفتوح من دول عديدة ..وهذه الحملة مقصود بها ضرب العلاقة القوية التي تربط الشعب بجيشنا وقائدنا البرهان ..ومحاولة تحميله مسؤلية انشاء الدعم السريع واختزال السابق كله حتي دور العميل طه عثمان وهي بداية صنيعة الدعم وتغول الميليشيا والتواصل مع الخارج حرب الخليج وتسويق حميدتي وكانت احداث ازاحة الإنقاذ وتبعها صعود قحت وظهورها في المشهد وهي صنيعة معلومة والحرب الان . وليعلم الجميع انه ليست هنالك وصايا علي الشعب وهو يعلم اين مصلحته ويقدرها يؤيد جيشه الذي خرج من مكوناته ..وليعلم الجميع ان هنالك موقف تاريخي ضد انشاء الدعم السريع من الفريق اول البرهان حين اراد المشير البشير تكوينه ..ان التاريخ لايرحم وكله مسجل وهاهو الزمن يؤكد صحة ما راه القائد البرهان..لماذا لايؤخذ بمحاسن مافعل ضد الدعم السريع ..هل انتصارات الجيش وتشييع قحت ا الي مسواها الأخير كله لم تراه ولم تسمع به ؟؟ هل الاستقرار في تركيا والخارج يوازي من يحمل بندقيته ويحمي العروض من مرتزقة العالم ؟؟ هل تظن ان إعلام قناة طيبة وصفحة الفيس بوك يمكن ان تصنع عداوة بين الشعب وجيشه الذي وقف معه اقول لك وبالفم الميليان لولا الجيش وقائده البرهان لما كان هنالك سودان لو لاحكمة القيادة وفراستها لشطب اسم السودان من خريطة العالم ..حين حكمت قحت وحشدت الحشود في كل السودان وكان الاعتصام وسلطة مطلقة لهم انتم هربتم وأسركم وتركتم الشعب يواجه مصيره وحده إلا ان غيض الله له الجيش الذي حماه والغي حكم قحت ومحاكم التفتيش التي كانت بمسمي ازالة التمكين ..وردنا الجميل اننا نحن خلف جيشنا سند ودفاع وقتال وتفويض وفخرنا بآخر نمرة عسكرية مضاعف ونباهي العالم كله واقول لك قائدنا البرهان هو محرر الوطن وهو مخلصه من حكم قحت وكل طيب حدث بعد قحت وسوف يحدث قادماً ماركة مسجلة للجيش تحت قائده البرهان..ان عداوتك لم تتعدي حدود معرفتك لاغير ولكنها لن تكون راي عام ولكنك اخترت عداوة شخصية لما اصابك من سقوط الإنقاذ..
وللحديث بقية
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى