✍️تصريحات الجنرال ياسر العطا رسالة لكل من تجبر وتكبر .. 👮🏿♂️والحق يقال ونقول للعطا قدام بس…
✍️تصريحات الجنرال ياسر العطا رسالة لكل من تجبر وتكبر ..
👮🏿♂️والحق يقال ونقول للعطا قدام بس…
(1) التصريحات التي أدلى بها الفريق أول ياسر العطا مساعد القائد العام للقوات المسلحة والتي أثارت جدلا واسعا في المحيط الإقليمي والعالمي وارهبت الدول المعادية للبلاد وجعلتها في حالة من الهلع والخوف واثلجت صدور السودانيين واماطت اللثام عن المسكوت عنه في حق الدول التي ترعى وتدعم مليشيا الدعم السريع المتمردة أمثال دولة تشاد وجنوب السودان ودولة التكبر والتجبر الإمارات التي تطاولت كثيرا على السودان وشعبة وحديث العطا عن الاقتصاص من تلك الدول واستهداف الدول التي تدعم المليشيا المتمردة حديث مشروع وقانوني لحكومة السودان لأنها دولة السودان ذات سيادة وصاحبت قرار ومواقفها مشهوده في كل العالم ومن حقها أن ترد الصاع صاعين وعلى تلك الدول أن تفهم ان السودان له القدرة على الرد عسكريا ودبلماسيا وأن تعني أن الدائرة ستدور عليها وان الشعب السوداني حر وابي وعصي على كل من يحاول النيل منه وان الحكومة السودانية واعيه وحاضرة في كل المحافل الإقليمية والدولية والقوات المسلحة موجودة ومنتصرة في الميدان وأرض المعركة…
(2) ولم يكن حديث الجنرال ياسر العطا من فراغ وهو قائد عسكري فز ورجل دولة قوي يعرف ماذا يقول ومتى يتحدث وهو يعرف كما يعرف الشعب السوداتي أن السودان صنع الرئيس التشادي السابق إدريس دبي ودولة تشاد قامت على أكتاف الشعب السوداني وليس لها الحق في التطاول على السودان وليس لها القدرة على معاداة السودان َواما دولة جنوب السودان التي انشطرت من السودان دولة فقيرة بائسه وتعيسه وتعيش حتى الآن على المعونات الأجنبية وتاكل من فضلات وفتات الدول ولقد عاش شعبها على حساب السودانيين لقرون من الزمان والإمارات العربية المتحدة التي ترعى مصالح إسرائيل في السودان صنعها السودان الذى تحاربه الان وما محمد بن زائد الا أخطبوط لا يفهم ولايعي سوى اكل الكبسة ولبس القطرة والعقال…
(٣) ان التآمر العالمي على السودان لن يزيد السودان الا قوة وثابت وستتحطم امال كل من تسول له نفسه للنيل من السودان ولقد حسم الشعب السوداني أمره وقال كلمته جيش واحد شعب واحد ولا تخاذل واما ان يعيش السودان كسائر الدول صاحب سيادة وعزة وكرامة واما ان يزلزل العرش من ارجائه واركانه والفورة الف…
😡كسرة أخيرة
لقد طفح الكيل وانتهى زمن الصمت امام دول البغي والعدوان..
وباطن الأرض أصبحت خيرا للشعب السوداتي من ظاهرها وأما حياة تسر الصديق وأما ممات يغيظ العداء…
واختم مقالي هذا بحديث القائد البرهان كما قال بعد ما نموت كلنا ونكمل البلد بخيته وسعيدة عليكم.. لكن نحن أحياء على وجه الأرض ستصبح لكم حلم الجعان للعيش..
وستكون المواجهه في وجه كل عميل وخان ومتكبر ومتجبر…
