مقالات الرأي
أخر الأخبار

لنا عودة رحاب البشري *أستباب الأمن بين نقطتين.*

لنا عودة

رحاب البشري

*أستباب الأمن بين نقطتين.*

ظلت المقولة الشهيرة من نام آمن في سربه تعد من النعم التي يجب الشكر عليهاحقيقة لقد علم الجميع من فصيلة البصمة السودانية وخاصة اصحاب الهوية معاني ودلالات مصطلح الأمن مسئولية الجميع والذي تم فقده كليا بعد معركة الكرامة التي تظل موسوعة تاريخية في منهج السودان الحديث يدرس في كل قاعات الدراسة مابين صبر وابتلاء شعب ومابين حكمة ورتق النسيج الاجتماعي حكومات الولايات الآمنة التي حققت انشودة كل اجزائه لنا وطن اصبح هو واسرته في أمن ومأمن من ويلات الحرب الشعواء التي دمرت كل شئ عدا القيم والسلوك السودانية الاصيلة التي ادهشت العالم في ترابط وثقافة المجتمع السوداني الذي ظل ينسج في كيانه الاجتماعي بشتي السبل وبكل شهامة الشخصية السودانية سواء كانت حكومة او كيانات اهلية ونظار واعيان المحليات خاصة نهر النيل التي تظل تعتز بمحلية شندى قلعة الأمن واحلام التمرد الضائعة بين شهامة حكومتها وفراسة المقاومة الشعبية واصالة نظار وعمد شندى وحكمة وكرم اعيان ربوع شندى
يظل التاريخ يكتب حقب عن اهمية أستباب الامن والرؤية الأمنية التي حرصت حكومة شندى خاااصة اللجنةالأمنية والقوات النظامية الأخري جسدت عبارة تظل وسام علي خاصرة العبارة بأن شندى اعجزت الحرب الاعلامية الموجهة ضدها قبل ان تعجز فلول التمرد الضائعة في دخول شندى نقطة سطر جديد يوضح اهمية الارتكازات الأمنية علي طرق كافة محلية شندى التي ظلت قوتها من ابناء شندى بمختلف اعمارهم ومهنهم ووظائفهم جمعتهم كلمة أستتاب الأمن للجميع علي تقديم ارواحهم حماية للوطن ليس من ياتو ناحية .
بل من كل النواحي حتي يتم بل العدو وتحرير اخر شبر من اراضي سودانا الحبيب.
في لغة العسكرية ماذا يعني ان تظل الطرق خالية من نقاط الارتكاز للمقاومة الشعبية .
هي تفسير أستباب الأمن وبداية للنصر الشامل ولابد من نقطة وسطر لصفحة جديد في ارض وثقافة مابعد الحرب ان نقول لحكومة شندى بعد تفويج مشروع العودة الطوعية للمناطق التي تم تحريرها شكرا جزيلا باان كنتي خير حكومة راشدة في ازمنة وازمات الحرب. واصالةوتاريخ في حالة السلم .
وكرم وشهامة ومروءة وقت الحااارة من نظار وعمد واعيان وشباب وتجار ومقاومة شعبية رجال ونساء ومؤسسات عامةةوخاصة شاركت في توطئن واستقرار واستيعاب حركة النزوح الوافدة لمحلية شندى.
والتحية للقوات المسلحة والاجهزة الامنية والمقاومة الشعبية والقوات المشتركةالذين اسهموا بأن تكون شندى علي العدو عصية.
والثناء الجميل لرجل المرحلة وقائد الركب الاستاذ خالد عبد الغفار الشيخ المدير التفيذي لمحلية شندى . الذي ظل مرابط ومشارك ليل نهار مابين الخطوط الامامية لبوابة شندى الجنوبية وزيارة جرحي العمليات وتفقد الوافدين من الاهالي النازحة من كل صوب الي أمن وأمان اراضي شندى ومابين ترأس الاجتماعات وادارة ملفات قضايا المحلية ومخاطبا للانشطة والمشروعات بالمحلية بعمل دوؤب ليل نهار دون اجازة لمن ساعة فقط.
حفظك الله وسدد خطأك.
لنا عودة
لكم التحية لكل نقاط الارتكاز التي ظلت مرابطة بمحلية شندى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى