
قيادي بالمليشيا سابق الاتفاق الإطاري حجه لقيام الحرب
بورتسودان وضاخة نيوز
قال نواي اسماعيل الضو المستشار الاستراتيجي رئيس الاستشارية العليا للمليشيا المتمردة عملت مستشارا قرابة العامين العملية السياسية المسماة بالاتفاق الاطاري هي حجة فقط للحرب وذلك نتيجة لسعيد المكون السياسي للحركة والتغيرر الذي عمل جاهدا لاختطاف الدولة السودانية بتنسيق مع دول كثيرة.
وقال خلال مؤتمر صحفي اليوم بفندق الربوة بمدينة بورتسودان ان الحرب هدمت عودة السلام الشامل الذي نادى به تغيير ٢٠١٩م وتم الاتفاق عليه في اتفاق جوبا للسلام . واصبح حميدتي قائد المليشيا يحارب من واقع غير موجود وافكار لايمكن أن تحقق ، كما أن حركتي عبد العزيز الحلو وعبدالواحد محمد نزر رغم توقيع اتفاقات معهم الا انهم ضيقو على المواطن في كل شي ، وكانت هناك مساعي سودانية من أجل تحقيق عودة الشياب لحضن الوطن وترك المليشيا من خلال عفو صدر من رئيس مجلس السيادة لانه من غير سلام لن نقوم بعمل التعداد السكاني والاتخابات وغيرها الا ان ذلك يجب أن يكون عقب نهاية الحرب وهزيمةالمليشيا.
ووجه نواي رسالة الى الادارات الاهلية ان يرجعو لتاريخهم في تحقيق المصالحات، واخري للتنسيقيات القبلية منها ، المحاميد، البني هلبا، وللرزيقات وغيرهم بأن امضو الى الامام وانصرو اهلكم والسودان بكل عمدكم ومستنفرينكم من خلال الوقوف في صف الوطن وان لاتابهوا للتهديد من مليشيا الدعم السريع ، الرسالة الثالثة ثروتكم الحقيقية هي ابناءكم للاسف الذيت يقتلون الشعب السوداني وانتم ولايات تماس لابد ان تحافظو على شبابكم حتي لا يغرر بهم ، الرسالة الرابعة القوى السياسية التي تعمل ضد الوطن يجب ان تحذر سطوة وغضب الشعب السوداني .وان تعود الى رشدها وان تبعد عن المعتدي وتعمل من أجل لايقاف الحرب، رسالة اخري خامسة للمغشوشين يجب ان تستغلو العفو العام الذي جدده الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان وان تعودوا الى رشدكم فالديمقراطية اطية ليست في القتل والاهانة والتشربد وان هذه جرائم تحاكم عليها القوانين والرسالة السادس للاعلام يجب ان يكون قادة الإعلام للمحبة والتسامح والتآخي .. الرسالة السابعة والاخيرة للشعب السوداني لنبذ الفرقة وان يكون الشعب على قدر الوعي بالتحديات وان يتماسكو جميعا