*موتوا بغيظكم الحشود التي تستقبل القائد البرهان حشود محبة بلا تزييف* بقلم المسلمي الكباشي
بسم الله الرحمن الرحيم
*موتوا بغيظكم الحشود التي تستقبل القائد البرهان حشود محبة بلا تزييف*
كل سفره يتم وفق سرية المعلومة في ظل معركة الكرامة وقطّع الطريق علي الميلشيا ..ورغم ان الذي يقوم به خارج عن البروتوكول وغيره من الاحتياطيات الامنية ومايقوم به الان من جولة في كل ميادين المعارك لم يسبقه عليها احد في تاريخ قيادات دول العالم كلها ..ان هذا الجهد والقيادة والتخطيط من قائدنا البرهان كانت نتيجتها النصر الذي نفرح به الان ومحبة الشعب لقائده ومحاولة رد الجميل له لاغير.. وحين تكون الوجهة ولايعلمها إلا هو شخصياً وخاصته من حراسته ومرافقيه وينزل حيث تقديراته ومكان الحوجة له في قيادته لمعركة الكرامة وهذا هو واقع كل سفرياته منذ خروجه اول يوم من القيادة وتفقده المواطنين في ام درمان وترحيب المواطنين به في بداية التمرد وضراوة المواجهة وقد راينا تناوله القهوة في الطريق العام وتطورت في استقباله في عطبرة وحيث ماكان منذ بداية الحرب وحتي حيث وجد تدافع المواطنين محبة له وفي ام روابة كانت هرولة داخل المطار ومكان هبوط طائرته حب افرحنا نحن الذي نحبه ونفخر به ونعرف معدنه الحقيقي وحين وقفنا معه نعلم اننا نسير في الطريق الصحيح واننا نؤيد بطل وفارس وصاحب عقل وفطنة وشجاعة يمكن ان تتجاوز تاريخ البطولات السابقة التي كتبت في التاريخ ..واهم من يظن ان هولاء الذين يحبون القائد البرهان تم دفع مال لهم او ارسلت لهم سيارات ترحيل او تجمع حزبي او قبلي وغيره من أساليب دعاية الاحزاب لتغيب الواقع حقها ..لو علم اهل اي منطقة ان القائد البرهان سوف يصلهم وابلغوا بذلك لدخل عدد المستقيلين موسوعة جينز من كثرة العدد ..ان القبول الذي يجده القائد البرهان قبول محبة ورد جميل من الشعب لقائده الذي يحبه ومحرر الوطن من الجنجويد وقبلهم خونة تقدم ..ان سجلات قائدنا الفارس البرهان مليئة بالبطولات التي سجلت له واصابت الاعداء في مقتل وحيرة من امرهم ..
يتبع
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة
