مقالات الرأي

دكتور نادر يكتب فتوح الجيش لم تترك أمام المنبوذين سوى الرقص الفاجر في نيروبي

دكتور نادر يكتب

فتوح الجيش لم تترك أمام
المنبوذين سوى الرقص الفاجر في نيروبي

———–
أي ابتذال أن يؤم المحفل القذر أمثال سندالة وتراجي وأشباه الرجال
———
الخشية الأعظم من الخيانة الداخلية من أمثال جابر وطيفور وهذا التراخي العدلي
——–
قوائمهم للجنائية جاهزة وعلى رأسها ضباط وسياسيين أولهم صبير
——-
سيدي الرئيس ؛ لن نمل المطالبة بإقالة النائب العام ومحاكمته ، أما جابر فعليه أن يستريح
——
* بدءا نترحم على أرواح شهداء القطينة وقريتي الخلوات والكداريس ، ونعزي أنفسنا والأهل هناك ، ونحزن حزنا خاصا أن كانت لنا أواصر زمالة وصداقة مع من قضوا شهداء، رجالا وقفوا منافحين عن العرض ، ولقد عاشرتهم في الكداريس والرجولة من شيمهم حتى في كرة القدم .
* في نيروبي تجمع حثالة القوم ، وفقط نستعرض نموذجا من الحضور من وقفوا خلف عبد الرحيم دقلو وهو المجرم الغني عن التعريف ؛ ونأتي للمجرم الثاني أحمد دينار وهو نشال مسجل وفق الفيش في السودان ومعلمه هو عوض الريح ، وهو من علمه المهنة ، وفي القسم الشمالي لديه فيش نشال ، رغم تنصيبه كرجل أعمال في الشرق الأوسط ، وليس له من مشاريع معلومة سوى الدجل والشعوذة ، وبعده يحل صلاح سندالة ، ومن هو صلاح سندالة ؟ .. كان يعمل بمنزل آدم سفير والمعلوم جدا مهنة الاخير .. أما سندالة فقد كان هو من يرتب أرقام دخول الرجال ، إذن هل يمكن اعتباره رجلاً ! ..
* ثم من ؛ عاهرة اللسان تراجي من تنتظر من يدفع ليأخذها لمنزله ، وعندما استقبلوها جماعة البشير ، بلغت بالبشير مرحلة التأليه .. هذه أوراق محروقة .
* ثم ماهو هدف هذا التجمع ؟ .. رغم أنه “بندق في بحر” .. الغريب أن نفس هذه الاصوات كانت موجودة داخل قاعة الصداقة ، وكان داخل الخرطوم 120 الف من قوات الدعم السريع ، وخرج الاهبل عبد الرحيم دقلو مطالبا بتسليم السطلة دون لف ودوران ، ثم لماذا لم تستلمها وكنت هناك بكل قواتك ! ..
* كنتم تسيطرون على 90% من العاصمة ، من المصفاة وحتى جبل اولياء ، وكان الجيش يدافع عن مواقعه ما بين الواحد الى اثنين بالمائة من العاصمة ، رغم ذلك لم تعلن حكومة ، ما يعني أن اعلانك اليوم فقط لأن الجيش حسم الميدان ، ولم يبق الا الاتجاه للعمل السياسي ، وهنا تنصح تقدم بأن لا يضعوا البيض في سلة واحدة ، وتلك دلالة على قصر الفهم السياسي ، وخالد سلك نموذج ، وهو كائن خدمه الزمن .. وهل هذا السلك له علاقة بالتفكير السياسي ؟ ..
* ويعلم سلك ومن معه أن “لمة” نيروبي ليست مقنعة ، ولكن فقط ليكون لهم مهبط آخر للنجاة حتى لا نسقط جميعا ، وهي الخطة “ب” التي تحدث عنها المعتوه حميدتي وهي العمل السياسي .. ومثل ذلك السوري الجربة الذي اعلن حكومة من السعودية ولم تقم لها قائمة ولم يظهر بعدها .. تلك حكومات وهمية جدا .. وتفكير فج ؛ أن نكون نحن خترج الترتيب ، تحسبا لما يمكن أن يحدث ..
* كل ذلك مفهوم الهشاشة ، وبعد أن يحسم الجيش العاصمة سيتقدم نحو الأقاليم ، ثم انظر لمثل صندل الذي يخون أهله للعمل كمرتزق مع ال دقلو .. تلك مسرحية سياسية ، وكمثل ما فعل احمد دينار سابقاً وتقديم نفسه كرجل أعمال وهو محض متشعوذ هي نفسها حيث اتى بأمثال سندالة وامثاله وجميعهم ليسوا على شئ
* وقبل اليوم اجتمع هؤلاء انفسهم في لندن وباريس واديس ابابا وغيرها ، ولكن لن تطأ قدم أي من هؤلاء الأنجاس أرض السودان ، وسيمضي السودان كدولة يشار لها بالبنان ، لكن ليطمئن الشعب السوداني أن ذلك محض سفاه ليصرفوا الشعب عن الانتصارات المتتالية وهزائم المليشيا ، وجاز لنا أن نضحك فيما نتساءل عن مقر حكومة الوهم هذه ، أين ستحل يا ترى ؟ .. هل مع الحلو ، وعندما تحسم الخرطوم فإن جوبا نفسها ستعافك .
* ومن هنا فعلى الناس إن لا تنساق وراء ذلك الوهم ، وهم جمعوا الأرذلين من يضعفون الطالب والمطلوب ، كامثال سندالة وهو يصلح تماما لادارة دارٍ للبغاء ، ليتولى ادخال طلاب الخدمة القذرة “بالصف” ، وتراجي عاهرة اللسان ما الذي تضيفه ! .. وأجزم أنه من العيب أن نذكر أمثالهم .ثم بقية النكرات من يعف اللسان عن ذكرهم جميعاً .. علينا أن لا ننشغل بالامر وهي نهايتهم .
* ثم ندلف للخيانة التي نخشى ، ليست لنا خشية ولن يطرف لنا جفن من حكومتهم المزعومة ، لكننا نخشى الغدر من الداخل . ونبدأ بأحدهم قاضي يدعى ابوبكر يقول أنه مفوض من الرئيس وهو كاذب ، ليس لديه تفويض ، وهو مفصول خلال حكم الانقاذ ، وهو يعمل في لندن لديه مطعم أو متجر ، وهو من ضمن مستهبلين يستغلون هموم القيادة عبر الخداع ، وهم يدعون أنهم يعملون هنا أو هناك نحو الجنائية الدولية نحو قليل من المال . ونسأل المدعي العام الحالي طيفور ما الذي فعله عندما كان مسؤولا عن جرائم دارفور .. هل نتصور نائبا عاما يسوق للمحمكة ويترجى النائب العام السابق أن يذهب الى لاهاي ! .. وأقسم أن أنشر لك ما يجعلك تشنق نفسك بنفسك ، وبيننا قادم الايام ، وعليك أن لا تتساءل من أين تتسرب المعلومات ، وإن كنت تتذاكى ثق أنك لا تفقه شيئا في القانون ، وأقولها لك بالفم المليان ما تفعله هو تواطؤ مع الجنائية .
* ولقد نصح مناوي بأن حمدوك سيورط البلاد في البند السابع ، لكن العسكريين ما انتصحوا لأن حمدوك وعدهم بتمويل من الأمم المتحدة ، ولم يتعمقوا في مناصحته لأنهم يفتقدون المستشارين، الآن لديك سيدي الرئيس مستشار قانوني، لماذا لا يسأل طيفور عن علاقته بالجنائية، والغريب في الأمر أن كل من يجاهر برأيه من أقوياء وكلاء النيابة يعرضه لمجلس محاسبة ، أما الحلا ومجموعته فهم يتحركون مع الجنجويد، وشقيق الحلا ، أحمد الحلا هو الآن وكيل نيابة ، وهو من يشتري السلاح من ليبيا، ويقيم حاليا بحي فيصل بالقاهرة ، وهو يعتقد أنه يغطي نفسه ، ولكن كله موثق . الحلا نفسه ينشر التقارير ومواقع سيطرة المليشيا هل اتخذت قرارا بشأنه ؟ .. وأنت هنا مع من تتعامل ومن هو المختص بأداء النيابة ؟ أنت لا تتعامل مع الفريق كباشي ، ولا مع العطا من اتهم النيابة جهرا بأن بها جنجويد .. أنت تتعامل مع ابراهيم جابر ، وتجمدون البلاغات ، واتحدى النائب العام أن يكون قدم بلاغا واحدا ضد احد ضباط الدعم السريع.. وكمثال بلاغ مروي وهو موجود أمام القضاء ولم يبت فيه لأن المتهمين ضباط يتبعون للدعم السريع.. أما المدعو أبوبكر فهو عنصر حاقد أعادته لجنة التمكين ، وهدفه أن يشفي غليله في الانقاذ ، لكنه عوضا يشفي غليله في الشعب السوداني.. الآن الشعب السوداني كله خلف جيشه الذي يقاتل، الآن ضباط الجيش الذين يقودون المعارك سيجدون أنفسهم أمام الجنائية.. وأنت ايها المدعي العام من تجاوزت فصل وكلاء النيابة المساندين للدعم السريع وهم داخل النيابة، هب أنهم انضموا امن يسعون لتشكيل حكومة بامكانهم فتح بلاغات في ضباط الجيش بأنهم ارتكبوا انتهاكات .
* النائب العام يجب أن يحاكم .. وفقط أسألوه أين كان لمدة عام منذ بداية الحرب، كان يقيم بمنطقة سيطرة الجنجويد، واختطفوا بنت أخيك التي تتبناها من منزلك ، ثم أصبحت تصلي معهم بالمسجد ، ما الذي مسكوه عليك ؟ .. إذن ليس من المفروض أن تنصب نائبا عاما ، ذلك أن المليشيا قد تكون مسكت عليك أشياء للابتزاز. وقبلها كنت ممثل الدعاء بمحكمة دارفور ولم تقدم أي قضية للمحكمة ، هل يعقل أن تقدم الآن قضية للمحكمة ! .. البلاغ 5010 به 11 بلاغ لم يقدم أي منها للمحكمة حتى تصدر احكاما غيابية ضد عبد الرحيم واخوانه ، والجرائم موجودة ومشهودة أمام العالم ، لماذا لا ترغب في إدانتهم بجرائمهم ؟ .. الغريب أن النائب العام عندما ذهب إلى الجنائية كان القوني موجود هناك ، ولو كنت نائبا عاما حقيقيا لطالبتهم بالقاء القبض على القوني كونه متهم بجرائم إبادة جماعية، لكن الشكوك تظل قائمة بأن الجنجويد لديهم ما يبتزونك به عندما كنت بينهم واختطفوا بنت أخيك .. ذلك كفيل بأن تبتعد عن النيابة.. ثم أنك كنت مريضا بين الحياة والموت وحرصت رغم ذلك على الاستمرار بالنائب العام ، وذلك يشي بهدف مبطن .
* الآن انت متواصل مع الجنائية بحجة أن هناك لجنة ، وهو ذات ما كان يفعله طه الحسين باقناع الرئيس أنه في اللجنة ، ويمضي لمقابلات اودت بالبشير الى الجنائية. وهذا الابوبكر هو ابليس لا يحق له الحكم بين الناس ، ناهيك أنك مغبون أن فصلتك الانقاذ.. وحاليا يتردد على رئيس القضاء بادعاء أنه مفوض من البرهان، ونطالب مكتب الرئيس بأن يخرج علينا ويبين لنا مدى صحة ادعائه .
* ومرة أخرى نتحدى النيابة أن تكون حاكمت ضابطا واحدا من الدعم السريع ، فيما يخرجوا علينا يوميا بمحاكمة متعاون ، في حين أن الضابط أحمد عمر اقتحم مطار مروي ، وهو موجود والمرافعة النهائية للنيابة موجودة، اتحداك أن كنت والقضاء اصدرتم ضده حكما ، وهذا هو رئيس القضاء يتصل مرتين بالنائب العام السابق خليفة لأمره بعدم وضع القضية أمام القضاء.. وماهو دخلك كرئيس للقضاء أن تطالبه بعدم تقديمها ؟ .. واتحدى رئيس القضاء أن يخرج ويقرر أن ما أقوله خطأ .. كان النائب العام خليفة في طريقه من بورتسودان إلى عطبرة عندما اتصلت به مرتين للحيلولة دون ذلك .. وبين يدي صحيفة الاتهام والتسجيل. وذلك هو التحايل بعينه بحيث لا تصدر أحكاماً ضد هؤلاء. وكل ذلك يديره ابراهيم جابر بذكاء .. ولأن الرئيس البرهان رجل نقي فهو لا يتصور ذلك الخبث . وهي نفس القصة عندما كان جهاز الأمن والاستخبارات والمؤتمر الوطني والحركة الإسلامية، كلهم موجودين وكان طه لوحده يدير كل تلك الالاعيب فقط لأنه يخدع الرئيس .
* وأقسم أن ابراهيم جابر جنجويدي مهما فعل .. هل حدث وقاتل ابراهيم جابر ؟ .. وهنا اتحدى من يدعي أن نادر العبيد تحدث في من يحمل سلاحه مقاتلا ، ولكن من غير الممكن أن ترتدي البزة العسكرية وتخوض في العمل السياسي عبر إجراءات وهمية يتم تجاوزها بسبب الانشغال بالحرب . وثم سؤال يتوجب طرحه ؛ لماذا تستمر في استدعاء النائب العام ولم يستجيب لاستدعائك له ؟ ..
* وأين مفضل والاجهزة الأمنية وصبير مما يجري .. ونذكر هنا أن النائب العام زار أمدرمان لكنه لم يقابل الفريق ياسر العطا ، ولا الفريق كباشي لكنه يلتقي ابراهيم جابر .. لماذا ! .. أين قضايا الجنجويد وأين المحاكم التي تحاكم جرائمهم ؟ .. تلك أسئلة يتعين على الأجهزة الأمنية طرحها .. والإجابة أن هناك ترتيب للمؤامرة ، وهذه قائمة بمن سوف يطلب للجنائية من للضباط، ملكناها من هناك ، وأول القائمة الفريق صبير ، ثم 35 ضابطا آخرين ، وثم سياسيين وضعوا الآن بالقائمة، وسوف تنشر هذه القائمة ، وقد أخروا زيارتهم لبورتسودان حتى أبريل أي بعد عيد الفطر ، ومن هنا فالانتباه مطلوب لأن النائب العام سوف يغرس ذات الخازوق ، كما فعل الأمثل “الغير أمثل” .. أين هو الآن ؟ .. طلب لجوء سياسي وهو في كندا .. وعندما كنت أجاهر طالبا بملاحقة النيابة لم يعرني أحدا الانتباه ، والآن أقسم أن النائب العام الحالي سوف يتمتع بالحصانة ثم يخرج بعد كل ما يفعله بالبلاد ، ما لا يمكن أن يفعله حتى حرفي بسيط .. أما القائمة المقبلة فهي ابتداء من علي كرتي ، وقس على ذلك من معه من سياسيين، وبالنسبة للعسكريين من قمة الهرم وحتى المصباح، كلها قوائم جاهزة لأنهم فشلوا عسكريا ولجأوا للحيل، بحيث يحسنون الأمر للرئيس ،
* وهناك هذا العائد من لندن بكل حنقه على الانقاذ ، وكمثال القاضي حسن برهان الذي فصلته الانقاذ، وعندما طلبوا اعادته رفض ، إذن فإن من فصلته الانقاذ من القضاء لا يجب أن يعود فقط لمحاكمتهم انتقاميا.
* لذلك يتذاكى هذا الرجل أمام البرهان بالسعي لاقناعه بأنهم يرتبون ملف الجنائية.. وسيورط ذلك الملف أول من يورط الرئيس البرهان وأقسم بذلك، يليه كباشي والعطا وصبير وكل تلك المجموعة،
* أنا لا ابالغ لتضخيم الموضوع ولكن هل ننتظر حتى نتورط ؟ .. وحتى لا يحدث ذلك يجب الفصل القضائي في ملفات الدعم السريع سلبا أو ايجابا، أما الادانة أو البراءة .. عندئذ ستأخذ الأحكام صفة “حجية الأمر المقضي فيه” وعندها ليس من حق أي جهة التدخل لمحاكمة أخرى، ذلك أن الجنائية تتدخل في حالتين ؛ الأولى فشل الدولة في محاكمة المتهمين ، الثاني هو عدم وجود مواد قانونية تجرم الحدث ، وعندما تتعامل معهما ستغلق الباب أمام الجنائية.. ولا يخادعونك بأن نصر الدين عبد الباري هو من ورطهم، وهو قد مضى لحال سبيله . ذلك مدخل لتوريط البرهان والقادة والجيش ، وتحل النكسة .. وعندما نبهت لدخول الدعم السريع لقصر الصداقة في رمضان لم ينتبه احد ، والآن تحاك المؤامرة وابريل ليس بالبعيد، سجلوا عني وكذبوني إن كذبت .
* الحل هو فصل النائب العام واستبداله بآخر مستحق للمنصب والثقة ، وعندها اقطع ما بينك وبين الجنائية ليس عنترية بل بتقديم القضايا للمحكمة ، ولكن كيف ووزير العدل يتواجد باستمرار مع ابراهيم جابر، ليستمر مسلسل المهادنة . حتى يورط البرهان والجيش وتحل النكسة . هناك البشير واحمد هارون موجودون هنا حاكمهم لتفصل المحكمة سلبا أو ايجابا . وعندئذ لا مجال للجنائية ، لكن من يطمعون في الاسفار وريعها هم العقبة ، من هنا فإن وجود النائب العام خطر على الدولة السودانية. وكما يملك أيهم الحق في موقعه فمن حقي أن يكون لي رأيي فيما يجري تماما كمثلك ، ولدي الحق أن أدافع عن وطني دون رغبة في منافستك في الوظيفة لكنه الدفاع عن بلدي.
* وأنت – أيها النائب العام – تمارس التراخي في الأجهزة العدلية.. وحتى عندما يصدر القضاء احكامه يتم تجميدها عند ابراهيم جابر والفريق الصادق .. وما هي مهنة الصادق حاليا! .. سيقولون أنه مستشار للرئيس وهو لا يملك شئ ، والأفضل أن يبتعد عن الدولة .. واتصل علي من يطلب مني أن أخفف النقد للرجل لأنه مريض ، ولو أنه مضى إلى الخطوط الأمامية مقاتلا لم انتقدناه بكلمة ، أما أن ترتدي بزة الجيش وتتسبب في كوارث للبلد لن نتركك ابدا .. الآن البرهان وكباشي والعطا كلهم مع المقاتلين في الصفوف الأمامية، وقوات مفضل تقاتل رغم تحفظاتي عليه .. والقوات الخاصة التي أنشأها صبير تقاتل بضراوة رغم ما يتعرض له من نقد من البعض .
* إذن واجب الدولة الآن التخلص من النائب العام ، ونسأل رئيس القضاء عن عدم البت في قضية مروي من يوليو 2023 .. ثم انظر للجنجويد واحتفالهم بمهرجان نيروبي، وذلك لأنهم فشلوا عسكريا وليس أمامهم سوى السياسة، ويساعدهم في مسعاهم أمثال ابراهيم جابر والنائب العام.. وعلى ابراهيم جابر أن كان يرغب في خدمة الدولة أن يستريح حاليا، وفقط بذرة من رجولة يمكنك طلب اجازة .. وبالعدم فالواجب اغالة جابر .
* واجب الرئيس اليوم هو إقالة النائب العام وتحويله للمحاكمة، كونه ينسق مع الجنائية وبلاده ليست عضوا بالمحكمة، وألا فكل فرسان الجيش الثلاثة سوف تشملهم القائمة عدا جابر .. أما النائب العام فعليه النأي عن الموقع قبل أن ننشر ما لدينا من وثائق .
* ختاما؛ نكررها سيدي الرئيس أفصل النائب العام وقدمه للمحاسبة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى