التنمية بمحلية شندى تشهد مرحلة فرز العطاءات لعدد (٢٦) مشروع.
رحاب البشري
اكد الاستاذ خالد عبد الغفار الشيخ المدير التنفيذي لمحلية شندي
اهمية البعد الاستراتيجي في اتخاذ قرارت بقطاعي التعليم والصحة ومن اولويات صندوق التنمية بولاية نهر النيل وان صدور قرارين من والي ولاية نهر النيل الدكتورمحمد البدوى عبد الماجد كان لهم الاثر الكبير علي محليات ولاية نهر النيل بعودة عمل صندوق التنمية بالولاية وفتح المدارس وتحدي الصعاب بولاية نهر النيل ابان فترة الحرب كان سهما في تاريخ التعليم السوداني و التنمية التنمية الذاتية بمحلية شندى سوف تشهد طفرة نوعية علي الخدمة المدنية والطرق ومشروعات الطاقة البديلة ومشروع المياه.
وكان قد توقف عمل الصندوق بسبب الحرب لمدة عامين فعودة التنمية اقتضت ضرورة التعليم وتحدي المرحلة المتوسطة بعد عودتها لنظام التعليم الذي يعتبر اساس للتنمية البشرية .
وقال استطاع الصندوق تكملة المشروعات بنسبة (100%) وان يدعم مسيرة التنمية بالولاية .
جاء ذلك لدي انعقاد الاجتماع الموسع للجنة العليا لفرز المتوسط للعطاءات
الخاصة بقطاع التعليم باول محلية بنهر النيل بحضور المستشار القانوني للمحلية مولانا بابكر عبد الرازق واللجنة الفنية والمقاولين
ومن جانبه اشار الاستاذ ابوبكر محمد الامين الامين العام لصندوق التنمية المحلية بولاية نهر النيل دشن عمل التنمية بمحلية شندى لعدد (٢٦) مشروع للتنمية في قطاع التعليم بتكلفة اجمالية تقدر (٧٠٠)مليار جنيه سوداني
لمنشآت تعليمية
وان الصندوق سوف يتجه بعد التعليم في تنفيذ مشروعات بقطاع الصحة والمياه والطاقة البديلة .
الي ذلك اكملت اللجنة الفنية مرحلة فرز وفتح صندوق العطاءات المقدمة من الشركات المتنافسة وفق الشروط المعلن عنها لتنفيذ مشاريع التعليم بمحلية شندى و قداستبعدت اللجنة عدد ثلاثة شركات غير مستوفية الشروط من عشرة شركات قدمت لعطاءات مشاريع التنمية .
