مقالات الرأي
أخر الأخبار

عماد دنيا يكتب…. رسالة لمروجي الإشاعات سامي الرشيد رجل دولة

عماد دنيا يكتب…. رسالة لمروجي الإشاعات سامي الرشيد رجل دولة

معلوم أن رجل. الدولة شخصية قومية وفي كثير من الأحيان يتم النقد البناء وهو أمر مهم من أجل تصحيح الأخطاء ومواصلة دولاب العمل وفق الخطط المستقبلية والمرحلية لكل فترة حسب ظروف المؤسسة المعنية.

تابعت كثير من الانتقادات الموجهة لمجلس الحج والعمرة وبعضها لشخص الأمين العام سامي الرشيد، فكما هو معلوم إذا كان لابد من النقد فيجب أن يكون وفق معلومات صحيحة موثوقة أو أن تذهب مباشره لمقابلة الشخص الذي وجهت له الانتقادات بالاستفسار مباشره حتى عندما نكتب الكلمه نكون أمام أمانتها التي يجب أن تكون هكذا فكل شخص يكتب كلمه سيسال عنها يوم القيامة.

رغم معرفتي بسامي الرشيد خلال فتره وجيزه الا انني للامانه هذا الرجل لايستحق كل هذا الانتقاد السالب فهو متاح لمن أراد أن يسأل في مكتبه وفي جواله وفي كل الأوقات لايرفض توفير اي معلومه تطلبها الصحافه بل هو مستعد لكل الاسئله من أي صحفي أو حاج أو مواطن.

كان الاحدي أن نبحث عن صحة ما نكتب ولا ننقل ماليس لنا به علم لأنه سيأتي يوم تكون الكلمه خصما عليك.

حسنا فعل الأمين العام للمجلس الأعلى للحج والعمرة بأن لم ينقاد وراء حمله معلومه من الذي يقق خلفها حيث ظهر ذلك خلال اافيدو حيث تم زكر شخص بعينه كان مسؤول سابق بالمجلس فلهذا فهمي حمله مقصودة ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرين.

اخي سامي الرشيد لا عليك فإن الحياة لا تقف عند نقد أو تقليل شان فالذي تقوم به جهد كبير مقدر وان شاء الله ربنا يجزيك عن ما قدمت خير الجزاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى