الأخبار

كتبت سهير محمد عوض السير تحت البركان لقد. تاهوا لايعرفون  من اين يؤكلون؟

كتبت سهير محمد عوض السير تحت البركان
لقد. تاهوا لايعرفون  من اين يؤكلون؟

 بشريات هذة الايام من كل المحاور لنهاية هولا المرتزقه  عرفنا لماذاكانت  تلك الحشود التي غطتت الأرض من أجل هذا اليوم!
   الذي لايعرفون من الذي يهجم عليهم ليفقدهم صوابهم_
  أن كان لديهم صواب لقد اثلجت صدورنا ان كل المحاور  مجر ان (فك اللجام) كل الابطال درسوا علوم في السبالة  والعسكرية   اثبتت ان الشعب السوداني جندي بطبيعتة
  نبارك لأنفسنا هذة الانتصارات التي لولا عزم الابطال لمانعمنا بأمن وهذا هو رد على الهدنة التي طلبوها سننفذها وتكون هدنة نهائبة الحرب بعدان  ننهي وجود لخونه والعملاء والعدوان الخارجي،
هدنه برعايه أمريكية تعني براءة السلاح الأمريكي وحمايه مبيعات سلاحها لان انتصار في الحرب تعني هزيمه اقتصاد  هذه التجارة وهذة النقطة المهمة اظنها غابت عن كثير _ هذة الحرب هي هذيمة لكل من دعم المليشيا لذا بكل طرق يجب توقيفها ربما حتى إذا تم التضحية بالمراعي الرسمي والذهبي  أو الاعتزاز للشعب ولكن هذة الأرض لنا
علينا أن نعرف ان سياسيه العالم يخطط لها سنوات  ولكن الهدف هو تعطيل انتصارات  لانه اذا انتصر سيغير المعادلات الدوليه التصنيفات  وتغير المعادلات في كثير من المجالات  ترامب في جولته الأولى بعد فوزه لم يكن السودان في حساباته لانه سلح المليشيا الوكاله عن طريق دويلة تتحرك بأوامر خارجيه اطماعيها ولكن الآن ولقد فشلت الخطه الأساسية لابد من الخطط البديله وهي التي تضمن عدم الاعتراف بالهزيمة
بمنطقه دولة محاصرة منذ أكثر من ثلاثين عاما واشغالها بحروب داخلية ومشاكل اقتصادية بالإضافة لزرع العملاء تمكنهم في فترة مابعد الثورة التي سرقت أصبحت الدولة السودانية مستباحة وكل الملفات السرية الخرائط المهمه أصبحت عند الأعداء والدليل في بداية حركاتنا الدولية موقف روسيا من إعطاء السودان نسخ من الخراط والملفات المهمه التي تحتفظ بها كدولة من الدول الكبري بينما أمريكا تتفرج  والبلاد تفقد كل شئ كل شئ حرفيا.
   لايمكن لامريكا  ان تكون حليف لسودان لا اليوم ولاغدا لأنها لم تكن كذالك بالأمس أمريكا الشجرة التي يستظل تحتها الكيان والدولة التي تقيف في طريقهم السودان لان الله أعطاها نهر من الجنة جعل رجال يحرسونها مثل بيت المقدس لافرق جعل الله فيه اهل عزيمه لاتنكسر
باختصار قرار سوداني سوداني توحد شعب وقيادة لااااااا هدنة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى