مقالات الرأي
أخر الأخبار

ليس هنالك حاكم فعلي غير قائدنا البرهان ولم يحشد احد بقلم المسلمي الكباشي

بسم الله الرحمن الرحيم

**ليس هنالك حاكم فعلي غير قائدنا البرهان ولم يحشد احد **

بخصوص ماينشر بخصوص كتلة اردول وصحبه وتجمعات الادارة الاهلية والطرق الصوفية ( اعلم بغض الناس للتكرار ) فمن لم يقاتل في الصفوف الامامية او يفتح داره وينشئ التكاية ودور الإيواء لامكان له في محبة الشعب وتفويضه والمواطن يعي دوره ولن يقبل تاريخ احزاب اغلقت بيوتها وديارها ولم تظهر إلا في فنادق بورسودان وتجمعات تسول السلطة ..طالعت كتاب بهتان من احدهم. يدعي رحمة عبدالمنعم لا اعلم كونه مونث ام ذكر ؟ لشمولية الاسم للنوعين ..كتب وازبد من غير دليل واتي باسم ( علاء الدين محمد عثمان ) واسماه. مستشار البرهان وكمان زاد. البهتان المحلبية أنه عراب عديل في درجة المنظرين كانه ( كارل فون كلاوزفيتس · توماس إدوارد لورنس · هنري كسنجر · إرنستو تشي جيفارا · إيرفن رومل · توخاتشيفسكي · مياموتو) او بلغ مرحلة كبار الصحابة عند سيد ولد آدم صلي الله عليه وسلم ..وفي سذاجة الجهل والكذب وصفه انه يمكن ان يكون الحاكم الفعلي ونحن والشعب والعالم واهل السماء والارض يعلمون قوة شخصية قائدنا البرهان وانه هو المفكر والمنظر وصاحب الامر كله بعد الله في السودان ..واما مولانا حسن البرهان رجل القضاء السابق ومن اشهر رجال القانون والاستشارات في السودان قبل الثورة وحتي الان وعلي مستوي العالم كله لاعلاقة له باي منصب دولة ولا علاء الدين يعمل معه ولا تربطه معه صلة القرابة ولا زمالة الدراسة ولا السكن مجرد ربط أشياء من الخيال في بهتان الكذب ..واما تذمر العسكرين حلم الجعان لانه لايوجد مدني له سلطة علي الجيش في مسالة الاستشارة إلا صاحب مهنة وفق عقد ..وجهاز المخابرات لديه المؤسسية في عضوية منتسبيه وناطق رسمي وادارات هي من تقوم بالعمل وحين تشرف علي ملف يعلن جهاز المخابرات نفسه ( قاعة الاجتماعات ) لاتعني انها المشرفة كم عقدت ورش وسمنارات ولقاءات لا علاقة لها بالجهاز الموسسة ..فمن يريد ان ينال من الدولة ممثلة في قائدنا البرهان ويطلق اشاعة الكذب عليه ان يعلم ان الكلمة مسولية وان الحساب ان لم يكن في الدنيا يكون في الاخرة
يتبع
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى