مقالات الرأي
أخر الأخبار

محبة الشعب لقائده البرهان رد جميل ولا عزاء لسماسرة المواقف بقلم المسلمي الكباشي

بسم الله الرحمن الرحيم
**محبة الشعب لقائده البرهان رد جميل ولا عزاء لسماسرة المواقف
**
ليس هنالك جهة منظمة تنظم التظاهرات الجماهيرية ولا اشراف جهة محددة وينبغي ان يعلم الحكام الفاشلين ان مسالة العقوبات الامريكية انما هي اشارة لا وجود لها ولا تمنع القائد البرهان من اداء مهامه الخارجية وقد سبقه في نفس العقوبات مسولي روسيا بقيادة بوتين وغيره من قيادة دولته ..ان من يعاقب القائد البرهان هو الذي تخلي عن عمله في حكم ولايته بالدعوة الي العيش المجتمعي وكون لوبي قبيح بلغ ادني درجات تكوينه من شخصيات لايمكن ان يصدقها احد ..وترك صميم عمله من خدمات ونظافة المدن وفتح الطرق ان اختلال المعيار وأكبر العقوبات علي الوطن تولي المتردية مسؤليات سياسية واقتصادية وتنفيذية ..علي حكام الولايات ومسولي الدولة تنفيذ مهامهم ونجاح عملهم في ادارة الدولة هو اكبر عمل ضد قرارات الظلم التي تعرضها لها السودان ..وليعلم انتهازي الفرص ان محبة القائد البرهان منزلة من السماء كما ورد في الاثر محبة الله يأمر اهل السماء وتنزل علي اهل الارض وقد رأيناها في واقعنا الان واي شي يعمله او يقوله قائدنا البرهان يكون مقبول من الشعب بداً من اهل الشجرة يسلموا عليكم مروراً بحفر الابرة وليس اخراً تقريط الزردية وصاروخ بيكا كلها أشياء اصبحت تريدن يردده الناس بعفوية بل خرجت خارج الوطن ..واما الحشود في خارج الوطن لم تكون منظمة ولكنها عفوية وتبعها خروج اهل السودان كلهم ضد عقوبات امريكا الظالمة وحيث وجد القائد البرهان تكون الفرحة من اهل المدينة او القرية او السوق ..علي من يريد ان يتاجر بعقوبات امريكا عليه ان يعلم ان عبثه مردود عليه وأمره مكشوف وينبغي ان يجتهد في ما اوكل اليه من عمل وليس صناعة لوبي عنصري لايمكن ان يكون
يتبع
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى