
نقولها و إن كانت اخر كلماتنا، وإن كان الغرق دونما وصولنا للشواطئ أننا لن نرتهن للظلم و القهر، ستجدونا كما عهدتم راياتنا تعاند الريح و الدكتاتوريات و النخب، ستجدونا في خنادق الشرف في الصفوف الامامية معية جنود و ضباط صف و ضباط قوات شعبنا المسلحة، كما كنا نتقدم صفوف السلم.
سيحمل مؤسس و قائد كياننا احمد البشرى راية الغضب لتكون جحيماً حارقاً للعدو في الدفاعات المتقدمة حتى تمام الوصول ما دام في القلب نبض، و ما دام في النبض غضب.
الجيش السوداني جنود و ضباط وليس جنرالات.
دام الغضب و دامت احلام الشهداء هي المطالب و الاهداف.
#غاضبون_بلا_حدود”غ.ب.ح”