*الدندر مايرنو سنار عمنا حماد وصور سيلفي القائدالبرهان في كل مكان موتوا بغيظكم
بسم الله الرحمن الرحيم
**الدندر مايرنو سنار عمنا حماد وصور سيلفي القائدالبرهان في كل مكان موتوا بغيظكم
**
قائدنا البرهان سبق الجميع من روساء في كل شي واصبح بطل قومي حقيقي سجلت في تاريخ لايمكن ان يحصر في البطولة فقط فقد كتب قانون سوداني جديد لمن يريد ان يحكم السودان وهو اصعب القوانين هو ان يكون بينهم في كل وقت وان تتعطل عنده كل بروتكولات الرئاسة ويكون متاح للجميع وهي لايمكن تطبيقها إلا من اجتمعت فيه صفات الفروسية والقوة والإقدام ومحبة الناس وهي ماركة مسجلة له وحده ..كانت زيارة تاريخيّة مواصلة لبقية الزيارات التي تطبقها في أرض الواقع وكذلك تطبيق حديث سيد المرسلين صلي الله عليه وسلم ( كلكم راعي ومسؤول عن رعيته ) ومثله الاعلي امير المومنين سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي يتفقد الرعية وهي اعلي درجات تطبيق سنة السلف الصالح رضوان الله عليهم ..سنار مايرنو الدندر ام درمان فلاتة مناطق سودانية تستحق الزيارة والتفقد لما عانت من خراب ودمار من التمرد واهلها قدموا بطولات كبيرة تستحق الاحتفاء ..وما كبري مايرنو الذي كان عصياً للتمرد الذي اغلقه الأبطال فكانوا شهداء لهم من الله الرحمة ..اما اخونا او عمنا حماد او حماد الوالد يستحق الزيارة فهو جمع بين أشياء كثيرة فقدها منتقديه فهو داعم الوطن وتاذي من المليشيا التي قتلت واغتصبت وهجرت وسلبت وبلغت اعلي درجات الظلم استعباد المواطنين وما مفقودي الحرب من رجال ونساء واختفائهم لأهم اسري ولا شهداء ولكن مفقودين ومخفين الاخبار تقول انه أقيمت لهم أسواق النخاسة في ابشع صور العبودية في العالم الحديث ..ان استنكار كلمة قالها في اطار تاييده الوطن وتبيان مكانة الدعم المتمرد لدي المواطن السوداني وانه لو وجدهم علي ارض الواقع لطبق عليهم قانون القصاص الشعبي ..ان اي شخص ينتقد لقاء القائد البرهان بالمواطن حماد عبدالله يعتبر صاحب غرض بعد ان صمت عن جرائم التمرد الكبري ضد الوطن وحماد واهله ويعتبر شيطان اخرس يصمت عن الحق وينتقد فعل الخيرات ..المقال القادم نتحدث عن تعينات والي النيل الأبيض والشمالية والحملة الممنهجةضد قائد الوطن الفريق أول البرهان
وللحديث بقية
محمد المسلمي الكباشي رئيس الهيئة القومية لدعم القوات المسلحة
