مقالات الرأي

كتبت سهير محمد عوض طيران لدك قوة الشيطان

كتبت سهير محمد عوض طيران لدك قوة الشيطان

لقد دك الطيران السوداني عدد من المواقع المهمة بالنسبه للمليشيا وكان في صراخهم وطلب الهدنة بعد دخولهم الفاشر والفظائع التي صورها المجرمين ونشرها في الميديا
مواطن الفاشر الذي صمد أكثر من سنتين وخاض أكثر من ٢٧٩معركة وسطر تاريخ بطولاتهم وكتبها بسطور من نور
هل يمكن أن يهادن ويعيش مع هؤلا القتلة الذين سقطوا اخلاقيا
بعد دخولهم الفاشر سقطت الإمارات أيضا في الفخ وتم كشفها لقد ذكرت سابقا ماالذي بين هولا الصالحين وبين الله حتى أصبحت تتعالي أصوات بمعاقبتها و مقاطعت منتجاتها التي سرقت من دول السودان واليمن والصومال سابقا وعديد من الدول لان حقيقه ان هذة الدويله عبارة عن وحديقه خلفية للعالم وأيضا صحراء لاتملك شئ سوا النفط. أصبحت مصنعه من أين لها هذا حتى تصدر للعالم ويتم مقاطعة بضائعها
الإمارات تدعم المليشا التي سرقت كل شي تاريخ وحاضر وأصبح لدينا المستقبل الذي نصنعه بعد تحرير الأرض وتحقيق العدالة فيهم وهذة العدالة لايمكن أن تحقق دون محاكمة عادلة ترضى المتضررين
وأيضا قرارات هناك قرارات مبشرة
(مايجيبها الانسانها) وزيرة العدل و الاجرائات التي اخذتها في مقاضاة كل المساندين من تأسيس وصمود (شلة قحت) د. مني وزيرة البيئة وكلامها القوي الذي كان له صدى في توضيح كثير المغالطات التي كانت تبثها سموم الافعى في الإعلام العالمي
قفل حسابات الداعمين للمليشيا في البنوك داخل الدولة لقد تباشرنا بهذة الأحداث والقرارت التي اثلجت صدور الشعب لأنها تدعم خطة المقاومة لاخر جندي وشخص ينتمي لهذة الأرض الطيبة
وقبلها السفير الحارس الذي أشعل فتيل لفضح مايحدث في السودان من دعم خارجي منقطع النظير من دويلة كان لسودان الفضل عليها في تعميرها ولكنها ردت الجميل بالتدمير الدولة التي عمرها أكثر من سبعة آلف سنة ومهبط الحضارات التي دمرتها وسرقتها
الإمارات هي العدو الملعن وخلفها أمريكا ودولة الكيان الصهيوني الذي منمصلحتة تدمير السودان عاصمة ال لاآت الثلاثة هذة الحرب اعلام لانة يمثل السلاح والجيش المساند هذة المعركة انتصر فيها الشعب بكل ماهو متاح ولكن كان الإعلام مغيب والدليل خطب في مؤتمرات غيرت كثير من المفاهيم
بعد هذا هل هناك هدنة الخطه والهدف واضح ما قاله الشعب المستنفر الذي حمل السلاح وعليه لا مكان لهدنة ولا تفاوض خطة واضحة تخليص كل شبر من هذة الثلة التي لاانسانية ولا اخلاق لها

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى