اخبار محلية
أخر الأخبار

16الف مستفيد من برنامج الزكاة بكسلا

كسلا أبو وضاحة نيوز

دشن ممثل والي ولاية كسلا الأستاذ علي ابوطمة كرار بحضور الأمين العام لديوان الزكاة الاتحادي عبرالمؤتمرالصحفي بقاعة ديولن الزكاة بولاية كسلا اليوم برنامج شهر رمضان المعظم للعام ١٤٤٥ه بتكلفة بلغت واحدواحدمليارجنية
تحت هدي قوله تعالى (وما انفقتم من شيء فهو يخلفه وهوخير الرازقين )وتشمل فرحة الصائم و إطلاق سراح نزلاء السجون ودعم طلاب خلاوي القرآن الكريم ودعم القوافل والمناشط الدعوية ومراكزالايواء
فيما بلغ عدد المستفيدين ١٦٠٠٠مستفيد
وأشار الأستاذ حامداحمدحامدامين ديون الزكاة بولاية كسلا إلى العديد من والمناشط التى درج عليها ديون الزكاة في تنفيذها قبل بداية شهر رمضان التي تعين الأسر المستهدفة خلال الشهر الفضيل بجانب إطلاق سراح الغارمين من نزلاء السجون وطلاب خلاوي تحفيظ القرآن الكريم بجانب تسير القوافل الدعوية بالاضافة لدعم النازحين في مراكز الايواء
وأشاد بدعم الامانة العامة لديوان الزكاة الاتحادي لكافة البرامج والمشروعات التي يقدمها الديوان
وثمن امين الديوان دور دافعي الزكاة في الولاية داعيا الى المزيد من الانفاق لتغطية أكبر عددمن المستفيدين خاصة أن الولاية تستضيف عدد كبير من النازحين بسبب الحرب

واعرب الأمين العام لديوان الزكاة الاتحادي الاستاذ احمد ابراهيم عبدالله عن تقديره لجهود الولاية في تنظيم برنامج شهر رمضان حيث درج ديوان الزكاة سنويا توزيع سلة رمضان وفرحة العيد وتسير القوافل والمناشط الدعوية بجانب دعم مراكز تحفيظ القرآن الكريم
وقال ان الديوان استطاع تدشين برامج ومشروعات شهر رمضان في عددمن الولايات برغم من ظروف الحرب والحصار وسوف يكتم البرامج في الولاية المتبقية خلال الايام القادمة
مبينا أن الديون له برامج في العديد من المجالات بما فيها دعم المجهود الحربي والنازحين والقطاع الصحي

وأشاد بدعم حكومة الولاية لبرامج ديوان الزكاة

واكد ممثل الوالي أهمية برامج شهر رمضان الكريم التي تزرع الفرحة في الاسر المستهدفة داعيا اهمية دعم النازحين ومراكز الايواء واشادبدورالقوات المسلحة اوالقوات النظامية الاخرى لتصديهم للمتمرين والمرتزقة الذين حاولو تغير المعالم وغزو الوطن مبينا اهمية الوقوف صفا واحدا لدحر هذه المرتزقة وقال ان وقفت اهل ولاية كسلا مع اخوتهم النازحين بسبب هذه الحرب. كانت مشرفة
داعيا الديوان لتركيز في دعم مراكز الايواء لمواجهة التحديات التي تواجه وحدة وتراب هذا الوطن

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى