قوات ضاربه لتحرير دارفور… مرحلة جديدة للقوات المسلحة السودانية ضد المليشيا المتمردة وداعميها بقلم عماد الدين محمد الأمين

قوات ضاربه لتحرير دارفور… مرحلة جديدة للقوات المسلحة السودانية ضد المليشيا المتمردة وداعميها
بقلم عماد الدين محمد الأمين
طيران لدك قوة الشيطان بمناطق تمرد مليشيا الدعم السريع وداعميها، لقد دك الطيران السوداني عدد من المواقع المهمة بالنسبه للمليشيا وكان في صراخهم وطلب الهدنة بعد دخولهم الفاشر والفظائع التي صورها المجرمين ونشرها في الميديا.
*صمود المواطنين*
مواطن الفاشر الذي صمد أكثر من سنتين وخاض أكثر من ٢٧٩معركة وسطر تاريخ بطولاتهم وكتبها بسطور من نور، هل يمكن أن يهادن ويعيش مع هؤلا القتلة الذين سقطوا اخلاقيا
بعد دخولهم الفاشر سقطت الإمارات العربية المتحدة التي ترعى وتدعم المليشيا بصورة مباشره عبر الدعم الكبير،
*الوقوع في الفخ*
وقعت الإمارات العربية المتحدة والمليشيا في الفخ وتم كشفها لقد ذكرت سابقا ماالذي بين هولا الصالحين وبين الله حتى أصبحت تتعالي أصوات بمعاقبتها و مقاطعة منتجاتها التي سرقت من دول السودان واليمن والصومال سابقا وعديد من الدول لان حقيقه ان هذة الدويله عبارة عن مخلب قط وحديقه خلفية للعالم وأيضا صحراء لاتملك شئ سوا النفط. أصبحت مصنعه من أين لها هذا حتى تصدر للعالم ويتم مقاطعة بضائعها.
*طبيعة دعم الإمارات للمليشيا*
الإمارات العربية المتحدة تدعم المليشا التي سرقت كل شي تاريخ وحاضر السودان وأصبح لدينا المستقبل الذي نصنعه بعد تحرير الأرض وتحقيق العدالة فيهم وهذة العدالة لايمكن أن تحقق دون محاكمة عادلة ترضى المتضررين.
*قرارات مهمة*
هناك قرارات مبشرة
(مايجيبها الانسانها) وزيرة العدل بالسودان و الإجراءات التي اخذتها في مقاضاة كل المساندين من تأسيس وصمود (شلة قحت) كانت لها ردود فعل قوية إيجابية كما أن د. مني وزيرة البيئة السودانيه وكلامها القوى في مؤتمر جامع ضم ممثلين للبيئه في عدد من الدول من بينها الإمارات كان له صدى جيد وسط المجتمع حيث كان له صدى في توضيح كثير المغالطات التي كانت تبثها سموم الافعى في الإعلام العالمي
*قفل حسابات داعمي المليشيا*
مؤخرا أصدرت السلطات قرارات بقفل حسابات الداعمين للمليشيا في البنوك داخل الدولة السودانية لقد تباشرنا بهذة الأحداث والقرارت التي اثلجت صدور الشعب لأنها تدعم خطة المقاومة لاخر جندي وشخص ينتمي لهذة الأرض الطيبة
وقبلها السفير الحارث سفير السودان بالامم المتحدة الذي أشعل فتيل لفضح مايحدث في السودان من دعم خارجي منقطع النظير من دويلة كان لسودان الفضل عليها في تعميرها ولكنها ردت الجميل بالتدمير الدولة التي عمرها أكثر من سبعة آلف سنة ومهبط الحضارات التي دمرتها سرقتها.
*الإمارات العدو الأول للسودانين*
الإمارات العربية المتحدة هي العدو الملعن وخلفها أمريكا ودولة الكيان الصهيوني الذي من مصلحتة تدمير السودان عاصمة ال لاآت الثلاثة هذة الحرب اعلام لانة يمثل السلاح والجيش المساند هذة المعركة انتصر فيها الشعب بكل ماهو متاح ولكن كان الإعلام مغيب والدليل خطب في مؤتمرات غيرت كثير من المفاهيم.
*الشعب يرفض هدنه*
بعد هذا كل هل هناك هدنة، الشعب رفض اي هدنه وقرر القتال حتى النهايه لان
الخطه والهدف واضح ما قاله الشعب المستنفر الذي حمل السلاح وعليه لا مكان لهدنة ولا تفاوض خطة واضحة تخليص كل شبر من هذة الثلة التي لاانسانية ولا اخلاق لها.



